موقع إلكتروني يضم 52 مليون مستخدم يعرفون بعضهم بشكل أو بآخر
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
موقع إلكتروني يضم 52 مليون مستخدم يعرفون بعضهم بشكل أو بآخر
موقع إلكتروني يضم 52 مليون مستخدم يعرفون بعضهم بشكل أو بآخر
استطاع موقع «فيس بوك» خلال أعوام بسيطة أن يستحوذ على 52 مليون مستخدم حول العالم («الشرق الأوسط»)
من كان يتوقع انه سيأتي يوم تستطيع فيه جمع أصدقاء صباك وزملائك في العمل، واقاربك، وربما كل من عرفته في حياتك في مكان واحد؟.. ليس هذا فحسب، بل والحصول على اشتراك مجاني في «وكالة انباء» تزودك بالمستجدات في حياتهم، أولا بأول.
بالنسبة لأكثر من 52 مليون شخص في العالم هذا لم يعد خيالا، فموقع «فيس بوك» الالكتروني للتعارف الاجتماعي أتاح ذلك لهم، ويتيحه لك كذلك. كل ما عليك فعله هو البحث عن اصدقائك على الموقع، فتجد صفحاتهم الشخصية الكاملة، صورهم، معلومات كاملة عنهم، فتتعرف على أعياد ميلادهم، ومن رزق بمولود منهم، ومن تزوج، ما يحبونه وما يكرهونه، وكأنها وكالة أنباء خاصة بآخر أخبار كل شخص فيهم، استطاع أن يقيم مجموعة يستعيد معهم فيها ذكريات ماضية، ومن يومها وهو يبحث عن أصدقائه القدامى على الفيس بوك.
استطاع موقع «فيس بوك» face book، أحد أشهر مواقع الشبكات الاجتماعية social networking على الانترنت، خلال ثلاث سنوات أن يستحوذ على أكثر من 52 مليون مستخدم حول العالم، واشتراك أكثر من 150 ألف مستخدم جديد في الموقع يوميا، يتواصلون معا عبر صفحة شخصية خاصة بكل منهم، ويتشابكون بشكل يكاد يبدو هلاميا. ويبدو أن أكثر مستخدمي الموقع من الشباب وطلبة الجامعة والمراحل الدراسية المختلفة، الذين يسعون إلى التعارف وتكوين المجموعات والتجمعات التي تعبر عن آرائهم في الحياة، أو جروبات خاصة بمجموعات منهم، أصدقاء، حلقة دراسية، زملاء رحلة صيف، محبي مطرب، غير أن الأمر لا يقتصر على الطلبة والشباب فستجد داخل «الفيس بوك» أيضا عددا كبيرا من الإعلاميين الذين وجدوا في «الفيس بوك» عالما آخر لهم، ينشرون من خلاله أعمالهم، ويبحثون عن قرائهم ومشاهديهم.
وعلى الرغم من ان موقع «الفيس بوك» دشن على شبكة الانترنت في فبراير (شباط) 2004، بفضل مارك زوكربيرج الذي راودته فكرة أن يقيم شبكات تضم طلبة الجامعة منذ أن كان طالبًا في جامعة هارفرد الأميركية، وهو ما نجح فيه، قبل أن تشمل شبكته بقية الجامعات الأميركية، ثم العالم كله فيما بعد. وذكرت دراسة أجريت في عدد من الجامعات الأميركية أن 85 في المائة من الطلاب المبحوثين يستخدمون هذا الموقع. إلا أنه أصبح الأكثر انتشارا بين الشباب في العالم لدرجة أن شركة ياهو دوت كوم عرضت العام الماضي شراءه بمبلغ مليار دولار، الا أن العرض رفض فورا. موقع «الفيس بوك» لم يكن هو الأول فقد سبقته مواقع مشابهة مثل موقعي «My space» و«Hi5» غير أن «فيس بوك» يتيح مساحة أكبر من الخصوصية، حيث يتحكم المستخدم في من يرى المعلومات الخاصة به، حين يرفض من البداية أو يقبل جعله صديقا له.
على حائط «الفيس بوك» يمكن لأصدقاء أن يكتبوا ويعلقوا ما يريدون، ويمكنهم أن يسموا أيضا لصاحب الصفحة، وأن يستمعوا إلى موسيقاه المفضلة، فيلمه المفضل، صوره الخاصة التي تحكي تفاصيل حياته، مذكراته، مواعيده، ماذا فعل بالأمس، صور تفاصيل حياته، يروا صور أفضل أصدقائه، أن يهدوه بذرة فتكبر مع الأيام، لتصبح وردة، يسقيها يوما بعد يوم، يهدوه بيضة، فتفقس بعد أيام لتصبح كتكوتا أو ديناصورا، وهو ما حدث مع محمد مفيد، الذي أهدته إحدى صديقاته ثلاث باقات ورد منذ ثلاثة أسابيع فأصبح الآن يملك حديقة بعد نموها. مفيد يرى أن أكثر ما يميز «الفيس بوك»، هو أنه من خلاله يستطيع أن يجد أصدقاءه القدامى، أصدقاء الطفولة أو أصدقاء الدراسة الذين لم يقابلهم منذ زمن، الأمر لا يقتصر على استعادة الماضي على حد تعبيره، فهو يتواصل مع أصدقائه الحاليين ويشترك في أكثر من جروب، وهو ما يتيح له التناقش والتحاور في المواضيع التي يريد أن يطرحها.
ويعجب مفيد أيضا في «الفيس بوك» مساحة الرأي والحرية، التي يرى أنها أحد أسباب انتشار الشبكات الاجتماعية، ورغم أن مفيد يملك مدونة باسمه تحمل اسم «في الصميم» ينشر فيها آراءه وأفكاره وتدويناته، إلا أنه يقوم أيضا برفع كتاباته وكل شيء خاص به على «الفيس بوك»، الذي أتاح له رفع صور خاصة به وبمن يحب إضافته والتواصل معه عبر الرسائل المرسلة بينه وبين أصدقائه.
ولهذا فهو يعقد مقارنة بين المنتديات على الانترنت، وصفحته الخاصة به على «الفيس بوك» بأن الأخيرة تكفل له التحرر من سلطوية المشرفين على هذه المنتديات، الذين يقررون ماذا ينشر وماذا يحجب، كما يضيف «الفيس بوك» عالما من التواصل الذي لا يهدأ ولكن الخوف أن تمل منه بعد فترة، كما يقول.
إبراهيم حسن، طالب في السنة الأخيرة من كلية طب أحد الأقاليم المصرية، لكنه قرر أن يدخل عالم «الفيس بوك» اخيرا، ويعتبر أن ما يجذب مستخدمي الانترنت الآن للاشتراك في الموقع هو السهولة والفكرة القائمة على التشبيك، فأنت لا بد أن تدعو أصدقاء هم بالضرورة سيدعون أصدقاء آخرين وهكذا، ثم تدخل الجانب التجاري فأصبح بإمكانك إرسال وردة، قطعة شيكولاته، رسالة، حضن (الكتروني طبعا)، قبلة.. وهكذا.
وكأن «كتاب الوجوه» كما يحب إبراهيم استخدامه دائما في الإشارة لـ«الفيس بوك» يمكنك وأنت تجلس غالبا في عملك، أن تتواصل مع أصدقائك بسرعة، وبشكل أكثر صدقا، فأنت تستطيع معرفة ما يحبه صديق أو ما يكرهه ومن هم أصدقاؤه؟ وما نوعية اهتماماته مثلا.. وبالتأكيد نشر الصور.
ويضيف: لم يكن «كتاب الوجوه» هو الأول في استخدام نفس الفكرة، ولكنه بالتأكيد الأول على مستوى المستخدمين، وقلل من استخدامات برامج المحادثة مثلا، أصبح داخل «كتاب الوجوه» عالم افتراضي كامل وقائم بذاته.
وسر نجاح «الفيس بوك» في ظن إبراهيم هو وعده لك بالتواصل، إنها غواية التواصل، حتى لو كان مجرد موضة أو تواصل افتراضي زائف على حد تعبيره.
لكن أهم مميزات «الفيس بوك» بالنسبة لمحمود عزت، وهو مدون قديم دخل عالم «الفيس بوك» منذ ثلاثة أشهر، أنه أصبح طريقة سهلة لمعرفة أخبار الناس والتواصل معهم بسرعة، ماذا فعلوا اليوم عن أصدقائهم الجدد، من قابلوا، ما الرسائل التي أرسلوها، من كتب لديهم، على ما يسمى في الفيس بوك بالنيوز في، وهو ما يجعل محمود يتفق مع فكرة أن «الفيس بوك» تحول إلى مجموعات من وكالات الأنباء الشخصية المترابطة، لكل شخص، لو تراصت بجانب بعضها، فأنت في النهاية لديك أخبار شخوص العالم العاديين.
ويضيف «ولأن معظم الناس الذين أعرفهم لهم صفحات عليه فهذا يجعلني أعرف أشياء جديدة، ومعلومات ربما لا أكون أعرفها عن أناس أعرفهم من زمن وأتابع أخبارهم من صفحاتهم دون حتى أن أهاتفهم».
ويرفض محمود عزت استخدام الفيس بوك كبديل للتدوين، وإن كان يقول ان هناك أناسا يستخدمونه كبديل، لكنه يشجع فكرة أن يستمر الأمر بالتوازي.
ويرى عزت أن من مميزات «الفيس بوك» هو انه يصلح كمكان لعمل دعاية لأي فكرة جيدة عن طريق الجروبات أو المجموعات، والتناقش حولها، أيضا هو مكان مناسب جدا لأن ترى صور الأصدقاء وتتابع اختياراتهم لأشياء كثيرة مثل الموسيقى والأفلام والمجموعات التي ينضمون إليها، وأصدقائهم الجدد والقدامى، لكن الأمتع في رأيه هو أن تجد أشخاصا لم ترهم منذ زمن طويل، أو أشخاص كنت تتمنى أن تتعرف إليهم.
ويختم محمود بقوله: ان «أجمل ما في «الفيس بوك» أنه يقدمك للناس كما تريد، تبني فيه شخصيتك، وتظهر فيه اختياراتك».
ويلعب الفيس بوك بشكل كبير على الحنين إلى الماضي، البحث عن أصدقاء قدامى ربما فقدوا منك، البحث عن ذكريات الطفولة، تكوين مجموعات لفترات مرحلة المراهقة، وربما يبدو هذا أكثر ما يلفت النظر في مجموعات «الفيس بوك»، التجمعات، فمعظمها ينتمي إلى فكرة البكاء على الأطلال، والحنين، فمن أكثر التجمعات انتشارا في مصر، جروب بعنوان «Bring back the 90"s»، خاصة أن معظم مستخدمي «الفيس بوك» من الشباب الذين قضوا طفولتهم في فترة التسعينات. هناك أيضا جروب بعنوان «الطفولة المشردة» أيضا يستعيد ملامح فترة الطفولة في التسعينات والثمانينات، من خلال صور شهيرة، مانشيتات جرائد، فيديو لمسلسلات وأغان، وأفلام كارتون تلك الفترة، بالإضافة إلى التجمعات الخاصة بزملاء دراسة ابتدائية أو إعدادية وجدوا بعضهم بعضا.
غير أن التجمعات لا تتوقف مهمتها على «الفيس بوك» عند هذا، فهي تلعب دورا آخر أكبر، فأصحاب الأيديولوجيات استطاعوا أن يكونوا مجموعات خاصة بهم، وربما كان معظمها ضد التوجه السياسي الرسمي في مصر، فهناك مجموعات لليسار وللناصريين، ومجموعات تدعو للإصلاح وتسخر في آن.
لكن الطريف أن بعض المقاهي أقام زبائنها مجموعات لها على الانترنت، مثل ما فعله «رواد مقهى الحرية»، و«رواد مقهى الندوة الثقافية» بوسط القاهرة، وهناك مجموعة أخرى للمتضامنين مع حقوق الحمير «Society for the Defense of Donkeys Rights» وهناك مجموعات خاصة لمحبي فنانين وكتاب وصحافيين مثل مجموعة محبي سعاد حسني أو زياد الرحباني، أو منة شلبي، أو الشاعر صلاح جاهين، أو أحمد فؤاد نجم، أو المخرج محمد خان، أو الروائي بهاء طاهر.
القضايا الدينية لها نصيب أيضا، ففي اليوم التالي لتكوين مجموعة بعنوان «ضد الحجاب» تكونت مجموعة بعنوان «الحجاب فريضة»، وفي حين أنشأ بعض الصحافيين مدونة بعنوان «صحافيون وإعلاميون»، نجد المدونين انتقلوا بعالمهم إلى «الفيس بوك»، وكونوا مجموعة بعنوان «المدونون المصريون»، و«لقاءات مع المدونين العرب»، وهناك مجموعات خاصة، مثل التضامن مع شخص مريض، فهناك مجموعة بعنوان «ادعوا لأحمد بالشفاء» أو محبي أكلة مثل مجموعة «محبي الكشري» أو جروب يتضامن مع المخدرات مثل «نحن نحب الحشيش» وآخر يعبر عن حالة نفسية مثل مجموعة «عرفوه بالحزن».
الدكتور أحمد عبد الله خبير الإعلام البديل، يرى أن «الفيس بوك» أتاح مساحات في عالمه الافتراضي لأكثر من 52 مليون شخص يستطيعون أن يعبروا فيها عن أنفسهم بالموسيقى، بالكتابة، بالصور، بالتواصل، في حين أن بعضهم ما زال محروما من مساحة في السكن والحركة في عالمه الواقعي.
ويرى أن من يتأمل شبكة «الفيس بوك» فسيفاجأ بهذا الكم من التواصلات، والتشبيكات بين البشر في العالم كله من شرقه وغربه، وتجد لدى كل شخص عشرات الأصدقاء من شتى أنحاء العالم، ولدى كل شخص صفحة خاصة به يتصرف فيها كما يريد، فالولد يستعرض فيها مواهبه، والبنت تستعرض جمالها، وهو ما يطرح لدى الشباب رغبة لا تقاوم، في إظهار ذاته كما يود، فهو يفكر كيف يجعل صوره متفردة وغريبة، وكيف يضع في صفحته أشياء غريبة تختلف عن غيره ليشد بها انتباه الآخرين، فهو ما دام صاحب موقع، إن جاز التعبير، فله أن يفعل فيه ما يشاء يكتب على الحائط الخاص به ويدعو أصدقاءه للكتابة والتعليق، يهديهم ورودا أو بيضا يفقس مع مرور الوقت.
ويحكي دكتور عبد الله عن مشكلة حدثت أمامه داخل إحدى الأسر عن أسرة بسيطة تطالب ابنتها بألا تضع صورتها في البروفايل الخاص بها في «الفيس بوك»، وهي تصر على الرفض، وهي خناقات مستحدثة في ظن الدكتور عبد الله، ويقول: «لو أن شخصا من عشر سنوات ماضية سمع هذه المشكلة فلم يفهم ما يحدث».
الفارق ما بين المدونات و«الفيس بوك» في رأي الدكتور عبد الله هو أن «الفيس بوك» أكثر ذاتية، وأكثر خصوصية، فلا أحد يستطيع أن يرى صفحتك إلا بعد أن تضيفه إليك كصديق، فالعنصر الرئيسي في المدونات هو أنت ثم أنت ثم أنت، موضوعه الشخص ثم أصدقاؤه، لكن الخوف المتجدد لدينا من الأمن الشخصي، فالعلاقات تتطور بشكل أسرع من سرعة تأمين البيانات.
ويرفض الدكتور عبد الله فكرة أن يحل «الفيس بوك» بديلا عن المدونات أوالماسينجر، حتى ولو كان يقوم بعملهما، بل كل شيء سيستمر بجوار الآخر، ولا يعتقد أن مستخدم «الفيس بوك» العربي يختلف كثيرا عن مستخدمه الأجنبي، إلا في مساحة الحرية. فالعربي، عادة يضع صورا أو معلومات غير حقيقية له، خوفا من الاستغلال السيئ للمعلومات.
ويرى الخبير الاعلامي أن مشكلة الاستغلال السيىء في «الفيس بوك» سببها هذا الحرمان في الواقع، وما يقابله من انفتاح بلا مثيل على الانترنت، ففي الواقع قد لا تستطيع محادثة فتاة، أما على الانترنت، فالجميع يفتش عن المحادثة، والشباب في رأيه أصبح يعيش في هذا العالم التخيلي أكثر ما يعيش في عالم الواقع، لأنها أتاحت لهم مساحات ليست متاحة لهم في الواقع، وهذا يبرر أن يمنع صاحب عمل العاملين لديه من الدخول على «الفيس بوك»، لأنه يستغرق الوقت، ويعطي دائما مبررا للشخص أن يعيش فيه وينفصل عن عالمه الحقيقي.
فكرة المجموعات «التجمعات» التي على «الفيس بوك» في رأي الدكتور صفوت العالم أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، تكمن خطورتها في أنها قد تكون موطنا لنشأة الأفكار الشاذة والغريبة، وانطلاق الشائعات.
غير أنه يرى أيضا أنها تعبر عن رأي الشارع، والشباب على وجه التحديد على اعتبار أن أكثر مستخدمي الانترنت من الشباب، فجميع الأحداث الجديدة نجد صداها أولا بأول على «الفيس بوك» في مجموعات مختلفة، بعضها متصارع، فهناك بعض التجمعات الخاصة بفرق عمل برامج تلفزيونية مختلفة، وبعضها الخاص بفرق رياضية متناحرة، وبعضها للتعبير عن حالة عامة مثل الحزن أو الشعور بالوحدة، وبعضها لزملاء دفعة واحدة في إحدى الكليات، أو جروب لأصدقاء أحد الفنانين، اوالممثلين، أو الكتاب أو المطربين أو السياسيين.
ويضيف العالم أن هذه التجمعات أدلت بدلوها في الكثير من الأحداث السياسية التي مرت بها مصر، مثل موضوع الفتنة الطائفية، وكشفت عن الاحتقان الذي يعيشه الكثيرون، وكشفت عن وجهات نظر الشارع المختلفة.
ويرى أن تأثير «الفيس بوك» على الشباب أكبر، لأنه هو الأقرب إليهم الآن، وبالتالي فتنقلهم بين صفحاته، وانضمامهم إلى مجموعاته، يتيح لهم احتكاكا أكبر بأشخاص مختلفين ذوي اتجاهات أيديولوجية مختلفة. غير أنه يرى أن الأكثر إثارة في هذا الأمر هو أن يتحول إلى شوفينية وكل شخص يتمركز حول ذاته، واتجاهه.
أسوأ ما في «الفيس بوك» في ظن الدكتور العالم، هو عندما تغيب سمات الشخصية، ويتعمد صاحبها اخفاءها، مما يجعل الرزالات والسباب والشتائم تتوالى والعري الفكري، أو أن يقوم بإيذاء الآخرين بفكرة شاذة قد لا يوافق عليها المستخدم ذاته إذا عرف الناس شخصيته
W_A_R_D_B- مشرف منتدى الإنترنت و التكنولوجيا و السيارات
- عدد الرسائل : 19
تاريخ التسجيل : 10/09/2007
جميل وغريببب
شكرا لك أخي الكريم
ولكن هذا غريب سبحان الله العظيم رب العرش العظيم
ولكن هذا غريب سبحان الله العظيم رب العرش العظيم
عبد الماجد- مشرف عام
- عدد الرسائل : 222
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 10/09/2007
رد: موقع إلكتروني يضم 52 مليون مستخدم يعرفون بعضهم بشكل أو بآخر
مشكووووووووووووووور
himura- عضو برونزي
- عدد الرسائل : 775
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 16/08/2007
رد: موقع إلكتروني يضم 52 مليون مستخدم يعرفون بعضهم بشكل أو بآخر
شكراً لك أخي على مجهودك
اليوفي- مشرف المنتدى الرياضي
- عدد الرسائل : 406
تاريخ التسجيل : 27/11/2007
مواضيع مماثلة
» البنات لا يعرفون الكذب
» برنامج موزيلا فاير فوكس بآخر إصدار
» مزاد ديفيد فيا يبدأ ب60 مليون يورو من ريال مدريد
» اكبر و احسن موقع بحث عن التورنت على الاطلاق
» اكثر من 60 موقع متنوع (( برامج .. العاب .........)) والكثير
» برنامج موزيلا فاير فوكس بآخر إصدار
» مزاد ديفيد فيا يبدأ ب60 مليون يورو من ريال مدريد
» اكبر و احسن موقع بحث عن التورنت على الاطلاق
» اكثر من 60 موقع متنوع (( برامج .. العاب .........)) والكثير
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أبريل 30, 2012 6:19 pm من طرف afxa.co
» دورات تعليم فوركس
الخميس أبريل 19, 2012 6:20 pm من طرف afxa.co
» psx2
الأحد يوليو 03, 2011 11:55 am من طرف زائر
» thancio
الأحد يوليو 03, 2011 11:53 am من طرف زائر
» عيوب و مميزات nokia 6120
الإثنين أكتوبر 18, 2010 7:58 pm من طرف MazenAlsir
» لعبة استراتيجية على النت بالعربي
الجمعة أغسطس 27, 2010 3:10 pm من طرف امير الافاق
» نهاية شجاعة لبطلة قوية وشجاعة ادخلوا مهم بالصور مطاردة
الخميس مارس 25, 2010 9:35 pm من طرف شبيه الرياح عبود
» قلّب صفحات المصحف الشريف فعلياً و أنت على النت
الجمعة مارس 06, 2009 10:44 pm من طرف امير الافاق
» مقبلات لذيذة وسريعة التحضير
الثلاثاء فبراير 03, 2009 9:47 pm من طرف امير الافاق